اعــلانــــات
الأحد، 10 مارس 2013

كيف اضيف تسميات او تصنيفات لمدونات البلوجر

 

السلام عليكم زوار واعضاء منتديات اتقان بلوجر

اليوم سنشرح خاصية السمات و تسمى كدالك بالكلمات الدلالية او tag
وكيف نقوم باستخدامها كتصنيف او كقائمة


اولا نقوم بالدخول الى لوحة التحكم

نختار
تم نكتب الموضوع الدي نريد



في خانة التسميات نقوم بكتابة التصنيف او التسميات الدالة على موضوع التدوينة يمكنك كتابتة اكتر من كلمة واحدة لاكن ادا كان الموضع من تصنيف الاسلاميات نقوم بادخال كلمة اسلاميات
في كل المواضيع التي تدخل في هدا التصنيف
وبتالي يصبح لدينا رابط لتصنيف معين
ويكون كتالي
متلا

http://it9ancom.blogspot.com/search/label/blooger

blooger : كلمة التصنيف يمكنك اضافة مكانها اسلاميات حساب الكلمة التي وضعتها
it9ancom : اسم موقعك

انتهى



اتمنى ان يكون الشرح في المستوى تحياتي لكم 


المصدر =

كيف اضيف تسميات او تصنيفات لمدونات البلوجر

الأربعاء، 6 مارس 2013

LG تبيع 10 ملايين هاتف ذكي بتقنية LTE

LG تبيع 10 ملايين هاتف ذكي بتقنية LTE
أعلنت شركة LG عن بيعها 10 ملايين هاتف ذكي حول العالم مزود بتقنية LTE وهو أمر يعتبر إنجازاً للشركة التي لم تكن منتجاتها تلقى شعبية في عالم الهواتف الذكية ولكن يبدو أن توجه الشركة الجديد نحو دعم أندرويد بسيل كبير من الأجهزة كما فعلت سامسونج ساعدها على النجاح قليلاً ويبدو أن سلسلة هواتف Optimus لاقت رواجاً لابأس به في العديد من دول العالم.
مع ذلك مازالت سامسونج هي المتربعة على عرض الهواتف الذكية تليها أبل، أما LG فمازالت بعيدة عنهم وستحتاج إلى الكثير من الوقت “والتسويق الشرس” من أجل أن تزيد حصتها السوقية.

ساعة أبل قادمة هذا العام [شائعات]

ساعة أبل قادمة هذا العام [شائعات]
ذكرت تقارير بلومبيرج بأن شركة أبل تنوي إصدار ساعة ذكية هذا العام من أجل أن تدخل سوق الساعات العالمي الذي يبلغ حجمه 60$ مليار دولار، وتذكر بلومبيرج أن أبل خصصت فريقاً مكوناً من 100 شخص لهذا المشروع.
البعض يظن أن هذه مجرد شائعات وأن أبل لاتفكر أن تدخل سوق الساعات، ولكن أبل سبق أن فاجأت الجميع بدخول سوق مشغلات الموسيقى والهواتف الذكية، لذلك فإن الساعات تبدو خياراً منطقياً إلى حد ما.
*الصورة ليست للساعة الحقيقية وهي مجرد صورة تخيلية.

شاشة MyMultitouch بقياس 84 إنش تُشغّل نظام ويندوز وأندرويد




ظهرت شاشة لمسية عملاقة بقياس 84 إنش وبدقة “ألترا إتش دي” Ultra HD أو ما يُعرف اصطلاحًا بـ 4K، وقد أطلق عليها اسم MyMultitouch Alvaro GIANT، وذلك ضمن فعاليات معرض CeBIT لتكنولوجيا المعلومات المنعقد في مدينة هانوفر الألمانية.
وتمتلك هذه الشاشة القدرة على تشغيل نظام أندرويد بنسخة 4.1 (جيلي بين)، وكذلك إمكانية تشغيل نظام ويندوز 8، وبعض أنظمة التشغيل الأخرى. وتعتبر هذه الشاشة هي الأولى من نوعها التي تعمل هذه الوظيفة ومتاحة تجاريًا.
وتدعم شاشة MyMultitouch حتى 32 نقطة لمس في وقتٍ واحد، وكذلك محمية بزجاج صلب وطبقة تمنع تشكل البصمات، ويمكن أن تعمل حتى مع وجود قفازات. ويصل سعرها إلى حوالي 43 ألف دولار أمريكي.
يُشار إلى أن هذه الشاشة ليست موجّه للمستهلك البسيط، وإنما قد تكون مفيدة لشركات التصميم والمكاتب الهندسية والأغراض التخصصية الأخرى.

هل هناك حياة أخرى على الإنترنت بدون «غوغل»؟

رغم أن غوغل أصبح محرك البحث الأقوى بين المنافسين مثل ياهو وبينج وتلاشى من بقي من منافسيه أو خبا نجمهم، الا أن العام 2012 شهد اطلاق عدد من محركات البحث الجديدة، فمنها من خيب التوقعات وعدد قليل بينها تمكن من الصمود.

توجه بعض الانتقادات لشركة غوغل بسبب تحكمها في عرض نتائج البحث واحتفاظها بمعلومات عن مستخدمي محرك البحث. فمثلا، عملية البحث التي تجريها ستظهر نتائج مختلفة مع تلك التي يجريها غيرك، وستجدها مختلفة تماما وتستند الى خوارزمية قام غوغل بتفصيلها حسب تتبعه لعمليات البحث السابقة التي تجريها.


وهكذا أصبح غوغل يختار لك نتائج البحث استنادا لتاريخ عمليات البحث التي أجريتها والوصلات التي وقع اختيارك عليها، ويقدم لك معلومات وفقا لسجل اهتماماتك السابقة على الانترنت مع اهمال كامل لما قد تحتاج لسماعه ان سبق لك اهماله من قبل.
وقد تصح تماما مقولة «أنت في صفحة غوغل الأولى، اذن فأنت موجود».
ويراد بكلمة «أنت» هنا أي شركة أو شخص أو موضوع بل كل شيء.
كما أن غوغل يحتفظ بمعلومات كثيرة عن مستخدميه وتهدد هذه الخصوصية عند استخدام محرك البحث وبالتالي فان وجود المنافسة الحيوية في سوق محركات البحث هو أمر مفيد جدا.
شهد شهر فبراير الماضي، وبعد عمليات تطوير دامت أربع سنوات اطلاق محرك بحث يختلف عما سبقه ليحاول منافسة كل من غوغل وياهو.
وأطلق محرك بحث فولونيا مع شبكة تلاقي اجتماعي ضمن واجهة الخدمة، ليتيح لك التفاعل مع من يزور نفس المواقع التي تزورها أو يبحث عن ذات الموضوع معك أو مشاركة أصحابك الواردين في البريد الالكتروني لديك في أنشطتك على الانترنت. علق مارتشيوري خلال اطلاق الخدمة بالقول: «ان الويب مجال حي، فيه معلومات ولكن فيه أيضا بشر، وأصبح العامل الاجتماعي بارزا لكن يجب أن ينطلق بقوة أكبر».
ماسيمو مارتشيوري، وهو مهندس وبروفسور علوم الكمبيوتر الايطالي والذي شارك في تطوير غوغل نفسه، حاول وفشل مؤخرا بعد فصله من شركة محرك البحث فولونيا، ضحى مارتشيوري بوظيفة مرموقة في أهم جامعة في العالم في الولايات المتحدة ليتفرغ لتطوير محرك البحث المذكورvolunia.com، وفي شهر مايو أعلن الموقع أنه سيبدأ بالاعتماد على محرك بينغ، وفي أول يونيو أعلن مارتشيوري أحد مؤسسي محرك البحث أنه جرى فصله من الشركة ليثير شكوكا في مستقبل محرك البحث فولونيا. لكن نهاية فلونيا وان اقتربت لا تعني توقف اطلاق محركات بحث جديدة تنافس غوغل.
فقد بدأت ومنذ شهور قليلة، محركات بحث جديدة في جذب متصفحي الانترنت وكسب شعبية معقولة، تقدم بعض هذه مزايا تجذب الكثيرين مثل حماية الخصوصية والعمل بشفافية مثل كشف عدد الزوار اليومي لمحرك البحث، ويبدو أن هناك حياة على الانترنت بدون غوغل، ويبدو ان لهذه المحركات فرصة في تهديد هيمنة غوغل أو على الأقل الاستحواذ على شريحة خاصة بها من متصفحي الانترنت. وزادت شعبية محركات بحث الانترنت عقب اجراء غوغل تعديلات كبيرة على خدمة البحث لديها في شهر فبراير الماضي، مثل تضمين نتائج البحث بنشاط المستخدم على الانترنت مثل ما يتبادله على موقع غوغل بلاس Google+ والبريد الالكتروني.
تزامن ذلك مع زيادة شعبية خدمات البحث المبسط على الانترنت لشركات بحث جديدة مثل بليكو Blekko ودوك دوك
غو DuckDuckGo، ورغم أن بضعة ملايين من مستخدمي هذين الموقعين لا يمثلون تهديدا كبيرا لغوغل الا أن ذلك يثبت لممولي هذه الخدمات أنها مجدية. وأثبتت هذه الخدمات أن التصميم البسيط والالتزام بالمحافظة على خصوصية المستخدمين هي جوانب هامة يزعم كثيرون أن شركة غوغل تخلت عنها في جهودها على الشبكات الاجتماعية.

سامسونج: تطبيق"S-Health" لمراقبة ضغط الدم والسكر

أطلقت شركة “سامسونج” الكورية، إحدى الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا الرقمية، تطبيقاً جديداً أدرجته ضمن سلسلة تطبيقات خاصة بأحدث هواتفها الذكية “غالاكسي إس 3″ يحمل اسم “S-Health”.

وصمم هذا التطبيق خصيصاً لمراقبة ورصد ضغط الدم ونسبة السكر في الدم وتسجيل كافة البيانات الخاصة بحالة المستخدم الحيوية، وكذلك رصد الحركة وتقديم إحصائيات تتعلق باللياقة البدنية مثل تعقب الخطوات التي يخطوها المستخدم وعدد السعرات الحرارية التي يحرقها والأميال التي قطعها، فضلاً عن توافق هذا التطبيق مع بعض الأجهزة الإلكترونية الصحية لرصد العمليات الحيوية بالجسم مثل أجهزة شركة “Omron” اليابانية، وكذلك أجهزة شركة “A&D”، و”Lifescan” الأمريكية من خلال تقنية “البلوتوث”.



بالإضافة إلى ذلك يقدم التطبيق بعض المقترحات والنصائح والمشورة الطبية لتحسين حالة المستخدم الصحية، مع إمكانية مشاركة النتائج ورفعها على شبكات التواصل الإجتماعي. هذا التطبيق متوفر حالياً مجاناً لدى متجر تطبيقات “سامسونغ” ويبلغ حجمه قرابة 7 ميغابايت.

سامسونج تدافع عن سياسة تصنيع هواتفها من البلاستيك






 سامسونج تدافع عن سياسة تصنيع هواتفها من البلاستيك

 

مارس 2013

دافع مسئول في شركة “سامسونج” عن سياسة شركته في إنتاج الهواتف الذكية من مادة البلاستيك، حيث ينتظر أن يأتي الهاتف “جالاكسي إس 4″ مصنوعاً من البلاستيك.
وأوضح لي يونج هي، نائب رئيس قطاع الأجهزة النقالة في “سامسونج”، أسباب إختيار البلاستيك كمادة أساسية في صنع هواتف الشركة، قائلاً: “عندما نختار المادة التي سنصنع منها هواتفنا لا ننظر فقط للناحية الجمالية في الجهاز ولكن لسرعة وكفاءة التصنيع كذلك”.
وتابع في مقابلة مع موقع (CNET): “هذا ما يوفره لنا البلاستيك حيث يمكننا صنع كميات كبيرة من هواتفنا في وقت سريع دون خفض لجودة أو متانة المنتج”.
وكانت تقارير سابقة أشارت إلى نية “سامسونج” في صنع 100 مليون وحدة من الهاتف “جالاكسي إس 4″ وشحنها إلى الأسواق، حيث تهدف الشركة الكورية الجنوبية إلى الاستحواذ على حصة أكبر من سوق الهواتف الذكية.
وأضاف يونج أن البلاستيك يوفر لهواتف “سامسونج” كذلك ميزة إزالة الغطاء الخلفي لتغيير البطارية، وهي الميزة التي تلقى اعجاب المستهلكين، مشيراً إلى أن شركته دائماً ما تستمع إلى أراء المستهلكين لتضعها حيز التنفيذ عند صنع منتجاتها.
وأختتم نائب رئيس قطاع الأجهزة النقالة في “سامسونج” حديثه بالإشارة إلى المنتج القادم للشركه، والذي ينتظر أن يكون “جالاكسي إس 4“، حيث وصفه بأنه جهاز سيحقق التوازن بين التصميم العملي والجمالي في وقت واحد.
يذكر أن “سامسونج” تنوي الكشف عن الهاتف “جالاكسي إس 4″ في الرابع عشر من مارس الجاري في مدينة نيويورك الأمريكية.